هذا ما وقفت وسبلت وتصدقت الفقيرة الحقيرة الى الله تعالى زينب بنت صديق هذا الجزء وما قبله وما بعده من اجزاء القران العظيم من تجرية ثلثين على ضرىح ولدها ادم ابن احمد المذكور بمدينة الهرر المحروسة ىحرج من المدينه الى المقابر ويرجع بها الى دلك الموضع وجعلت [ثواب دلك للمذكور دم وجعلت] النظر فى مدة حياتها لنفسها ىم لابن اخيها جامع ثم لاولاده ما ىىاسلوا بطنا بعد بطن فىل الله منها وقفا صحيحا سرعيا لا بيايع ولا ىواهب ولا يرهن ولا يورث حتى يرث الله الارض ومن عليها وهو خير الوارثين فمن بدله بعد ما سمعه فانما اثمه على الذين ىىدلونه ان الله سميع عليم صدق [الله] العظىم وبلغ رسول النبى الكريم الف الف الف