والكوفيون يسمونه عماد الكونه حافظا لما بعده حفى لا يسقط عن الخبرية كالعماد فى البيت الحافظ للسقف من السقوط قال ابن الحاجب فى شرح المفصل وتسمنة أهل البصرة أقرب الى الاصطلاح لان الشئ يسمى باسم معناه فى أكثر الالفاظ [...] وقيل انما يطلق على الانثى ويقال لذكرها خزز بمعجمات على زنة صرد والزرنب بزاى فراء فيون فباء موحدة طيب وفيل شجر طيب الرائحة (قوله وقوله تعالى ولمن صبر) هو بالجر

ثنئ الشقرة (قوله بالنصب فى قراءه البسعة) أى ما لهم به من اتباع علم بل الذى لهم به اتباع ظن فان قيل الاستثناء من العلم المنفى ونفى العلم شامل للظن فالاستثناء متصل أجيب بأن الاستثناء انما يعتبر مع المستثنى منه فقط ...

وغيره بان معمول الصفة لا يتقدم على الموضوع ( قوله لان عسر اليوم ليس مسببا عن النقر) هذا تعليل لعدم صحة لا يتقجم على الموضوع

بحثه الاسنوى وغيره وأفتى به والد الرملى رحمه الله تعالى قياسا على الطلاق (أو) يقول البائع فى صيغته (ملكتكه) أى الشئ المبيع والاولى حذف الضمير لانه لن يتقدم له مرجع الا أن يقال انه معلوم من السياق

يسن له على المعتمد لخبر من أتى الجمعة من الرجال والنساء فليغتسل ومن لم يأتها فليس عليه غسل ويكره تركه للخلاف فى وجوبه (ووقته من الفجر) لان الاخبار علقته باليوم ويفوت بالياس ...

هد الكتاب حق ابا جوبر ابن الشيخ