[ابن عرس وزغ ام حبين صقر سرهر ابن اوى حطاف صرد هدهد بعاث رخم لقلق بيغا طاوس بوم نهاس سرطان سلحات]

وليس على ابن أدم نذراى ليس وفاء نذر فيها لا يملك كان يقول ان شفى الله مريضى فعبد فلان

قوله فلا يكفى ما بقلبه من الايمان اى فى اجراء احكام المؤمنين الدينوية

فصل فيما ينقض من قضائه ونقدم قواعده المعتمد الكتاب والسنة والاجماع والقياس

فرع وقع السؤال عما يقع كثيرا ءن الشخص يموت ويخلف تركة وءولاد اخيرا

ولو حكم بصحة الوصية للوارث من غير اجازة فان كان يرى ذلك كزيدى ولاه ذو شوكة

سكرت النهر سكرا من باب قتل سددته والسكر بالكسر ما يسد به والسكر معروف

وتقرء اولا لشيخك مرة ثمَّ لسلسلة القادرية الى رسول الله صلعم مرة ه الداني

ما قولكم في ما اعتاه الكاس من دبح الانعام عند قبور الابكار

وما كسب بمخامرة نجس كحجامة وكنس مكدوه للحدو ان كسبه قن للنهي الصحيح عن كسب الحجام

سَكِرَ كَفَرَحَ سَكَرًا وسُكُرًاوسَكَرًا

هذا ملك الشيخ حبيب الساكن أَمُوأكر

و[يشترى] لصحة محمد الشهادة برضاها أي على رضاها بالنكاح

فائدة ر م احمد الرملى وهو والد محمد حج ابن حجر م ر محمد الرملى خط خطيب الشربيني و س م ابن قاسم ش ش الشيشيري ع ش علي الشيرازي ق ل قليوبي

وحكى عن عياض عن التخفي انه قال واجب على كل من ذكره صلعم او ذكر عنده ان يخضع او يخشع ويتوفر ويسكن من حركة وياخذ من هيبته واجلاله بما كان ياحذ نفسه به كوكان بين يديه ويتادب بما اربنا الله تع

واعلم ان اهل البدع ثمانية المعتزلة القائلون بان العباد خالقوا

فائدة جمع القلة خمسة وهى اَفعُل كافلُس وافعال كاجمال وافعلة كاكسية وفعلة كصية

وفي الحديث لا تحضر الملائكة من اللهو شيئا الا ثلاثة

هذا كلام الامام فتامله واحفظه فانه الحق وغيره

روى انه لما رجع موسى سمع الصياح والصحيح وكانوا يرقصون حول العجل

وذكر الشيخ قاسم في تصحيحه انه لا فرق من المفتى والقاضى الا ان المفتى مخير عن الحكم والقاضى ملزم به

فوائد وحنى الظهر مكروه وقال كثيرون حرام وافتى النووي بكراهة الانحناء بالرأس وتقبيل نحو رأس او يد او رجل لا سيما لنحو غني لحديث من تواضع لغني ذهب ثلثا دينه ويندب ذلك لنحو صلاح او علم او شرف لان أباعبيدة قبل يد عمر رضي الله عنهما

خاتمة كان اهل الجاهلية يتقربون الى الله تعلى باربعة امور ابطلها الله تعلى بقوله ما جعل الله من بحيرة