كتاب القاموس المحيط والقابوس الوسيط في جمع لغات العرب التي ذهب من شماطيط تاليف العلامة امام اهل اللغة الملتحي الى حرمه الله مجد الدين محمد بن يعقوب بن محمد الفيروزابادي الشافعي قاضي الاقضية بزيد سفى الله عمده سحائب رضو الله [؟؟] فسيح جنانه وبيض نواصي اما له تقع بعلمه بحق محمد واله وصحبه والتابعين من بعده امين

بيان مكاتب على هو امش هذا الكتاب من الرموز. وهي للحديث أي السين س وللتاريخ خ وللطب ط وللغريب غ وللمثل م وللمثلث ث وللضد ض وللقعادة ق وللفعل المتعدي اللازم عز ه. كل مادة مكتوبة بلاخمر اهملها للجوهري في الصحاح وهذه رموز الكتاب ع موضع د بلدة قرية م معروف ج للجمع و[؟؟؟]

فصل قال ابن عباس رضي الله عنه الجان أبو الجن كما ان ادم أبو البشر وهو قول الاكثرين وروى أيضا عن ابن عباس والحسن ومقاتل وقتادة [...] سميته الجنة لا يستتارها بالاشجار ه لباب

والناس كلها من نسل نوح عليه السلام وان له ثلاثة أولاد سام وهو أبو العرب وفارس والروم وحام أبو السودان ويافث أبو الترك والخوز وياجوج وماجوج وما هنالك ه محلي

[؟] في أيام اخرها سبعا ذي القعدة الحراج سنة ١٨٣ أربعة وتسعين بعد الالف حامد

هذا كتاب ماله مشبه| لانه اكمل ما انشى|| قيما فاحرص علي عليه| زاشكر علي انشائه المنشي|| وله فه: الاليس في كتاب اللغات محققا مشابه هذا في الإحاطة والوضع لقد ضم ما يحوي سواه وفا قمر بما اختص من وضع جميل ومن وضع|| وله فيه: وما فيه من رمز بحرف [؟؟؟] لمعروف و [؟؟؟] لموضع و[؟؟؟] لقرية وللبلد [؟؟؟] وللشيخ العلامة شمس الدين العليف المدني في مدح صاحب القاموس [؟؟؟] مجد الدين في أبا [؟؟؟] من بعض الحر عله القاموسا ذهبت صحاح الجوهري كانها سخر للداين خيرا لقي موسى